مدخل رومانسى يتسم ببعض السذاجة
صدّق أو لا تصدّق، حتى الآن يصيبنى الخوف ألا أكون "هى" التى تسكن بين طيّات سطورك، وتجلس فى المقعد الخلفى لعقلك، تقلب أفكارك على مهل، وتنسج خيوطا حريرية من كلماتك....
ربما ليس هناك "هى" من الأصل، لذلك أجدنى منسحبة فى هدوء وخفة ونعومة، إلى أن أتفاجىء بمراكب مسافرة تأخذنى معها فى عرض البحر...... وإنت مش راكب
خروج على النص
أتمنى فقط ألا تصاب المراكب بقذيفة مروحية أو مدفعية حربية، بعد أن أصبح هذا هو الأمر المعتاد هذه الأيام ، فمن السخرية أن تكون هذه "هى" النهاية......
مش قيمتنا يعنى
الليل معبي في زكايب بانتظار النور
ردحذفوالنور جاي يا نهى أكيد