(42)
وزي امبارح لما نفسي فجئتني وأنا ماسكة قلم وبرجع أكتب وأشخبط تاني، النهاردة لقيت الكلام اللي كنت بنساه رجعلي تاني. والأسئلة اللي كنت بتعرضلها وعلى بساطتها على قد ماكنت بلاقي صعوبة شديدة في الإجابة، دلوقتي لقيتني بجاوب وأرغي وأحكي وأنا مليانة بشغف الحكي.
حالة الامتلاء والشغف اللي بتتسحب بشويش لصدري من جديد إزاي بتحصل؟! وإزاي رجعت؟!
نور الشمس اللي امبارح دخل على قلبي عدل وقلّب تربتي الناشفة؟ .. ايه اللي حصل فجأة من امبارح للنهاردة؟!
ويمكن عارفة، ويمكن مش عايزة أعرف !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق